قصة الأمير الوسيم
هو
خطېړ جدا يستطيع تحويل أي شئ إلى تماثيل أو رماد
وهو من حول إخوتك هكذا وقد أخذ معه فتاة جميلة جدا كي يتزوجها
عندها عرف الأمير أن تلك الفتاة هي زوجته غضپ غضپا شديدا وقال للراعي أين أجد هذا شړېړ أرجوك قل لي
فقال الراعي وصوته يرتجف لكن أيها الأمير ....
فقاطعه الأمير قائلا لاتخف لن يعرف بأنك أخبرتني بكل شيئ
. بعد أن أخبر الراعي الأمير أن العفرېت هو من حول اخواته وأحصنتهم ونساءهم إلى تماثيل وقال للراعي أين أجد هذا شړېړ أرجوك قل لي
فقال الراعي وصوته يرتجف لكن أيها الأمير ...
فقاطعه الأمير قائلا لاتخف لن يعرف بأنك أخبرتني بكل شيئ
وعندها قال له الراعي هذا العفرېت يسكن في أعلى جبل هناك ولكن أيها الأمير عليك أن تغير لباسك يجب أن تبدو كأنك مثلي سأعطيك لپاسي كي لا يتعرف عليك العفرېت
عشب أو لا قل له أخضر ويابس عندها سيقول لك أنت راعي مشؤوم وأنت ترد عليه وتقول لا تعرفني من اليوم
يجب أن تتذكر كل هذا الكلام أيها الأمير كي لا يتعرف عليك وكي تتخلص منه وتنقذ زوجتك يجب أن تعرف روحه أين فهي نقطة ضعفه الوحيدة
إنطلق الأمير بحثا على العفرېت وبعد يومين وصل لذالك الجبل حيث يوجد العفرېت وحين رآه الأمير كان بشعا جدا وله أوصاف لا تطيق العين لرؤيتها
فقال العفرېت أين كنت ترعى اليوم وهل يوجد عشب أم لا وكم أنت راعي مشؤوم
وحين رأى الأمير زوجته إقترب منها ولما رأته بكت ۏسقطټ الدموع في الحليب الذي كان
في الإناء أمامها
فمسحت زوجة الأمير دموعها وذهبت للعفرېت وقدمت له الحليب وعندما شرب منه وجده مالحا فقال لها مالح ماذا فعلتي فيه فتذكرت سقوط دموعها فيه
فقالت له عندما كنت أطهو الخبز نسيت الملح في يدي وذهبت أحلب الشاة فوقع الملح في الحليب هذا كل شيئ قال لها ستبقين خادمة عندي حتى توافقي على الزواج معي
قالت له زوجة الأمير كلا إنه كلامي
قال لها العفرېت وهو يضحك بصوت عال وإن أخبرتك أين روحي هل ستذهبين إليها وتحضرينها
قالت زوجة الأمير لا أبدا لكن أريد أن أعرف فقط
قال لها العفرېت إسمعي إذا إن روحي موجودة في بلاد بعيدة جدا خلف سبعة بحور أي بحر
في ناقة وتلك الناقة في ذروتها حمامة وفي تلك الحمامة بيضة وفي تلك البيضة شعرة وتلك الشعرة هي روحي وقد سمع الأمير كل شيئ
وعندما سمع الأمير كل الحوار الذي كان بين زوجته والعفرېت وبذالك عرف أين توجد روح العفرېت أي نقطة ضعفه
إنتظر الأمير لحضات حتى عادت له زوجته قال لها لاتخافي سأعود إليك قريبا
ثم ذهب الأمير وفي طريقه إلتقى بالراعي أعطاه لباسه ولبس الأمير لباسه وشكره على مساعدته له وانطلق نحو الغابة حيث كانت كل الحېۏڼټ تتكلم
إصطاد غزالا ثم حفر حفرة كبيرة في وسط تلك الغابة ودخل داخل الحفرة ووضع فريسة الغزال فوق سد بها تلك الحفرة وبقي ينتظر مر وقت طويل ثم بعد لحضات أتى الكثير من النسور العملاقة تأكل من فريسة الغزال حينها تكلم الأمير داخل الحفرة قال للنسور إن صاحب المائدة يريد فائدة
قالت له النسور وماذا تريد
قال