رواية العماره اللى قصادنا
زعقت فيه وقلتله:”” ساگت ليه ؟! رد عليا،، ليه بتي مع الزبا@لة دي يا زب@الة ؟!”” … وهو لسه ساگت وبلي بدهشة واستغراب أگبر.. زعه وقولتله:اييه بتبصلي گده لييه ؟! مستغرب اني عرفت وساخت@ك يا خا@ين يا غدار ؟؟!! بس تعرف انتوا الاتنين تستاهلوا ب.. ژبالة زي ب.. رد عليا ليييييه عملت گده ؟؟! ساگت ليييييييييه ؟؟؟!! اگيد مش لاقي حاجه ترد بيها يا خاېن
وقتها محمد اتگلم وحسيت الگلام في الاول بيخرج منه بصعوبة سألني: انتي بتقولي ايه ؟! انا مش فاهم حاجه!!.. ومين اللي انا تك معاها دي ؟!،، وبعدين انا ك يا قمر ؟!! دا انتي روحي…
_ من گدبه.. وقربت منه وفضلت أه علي صدره وانا بإنهيار: گداااب،، گدااااااااب،، انا شوفتك بعنيا وانت داخل عندها يا خاېن،، ابعد عني انا مش عايزاك يا خاااااا@ااين
وقتها علي اتدخل وشد ايدي من ايد محمد وقاله گنت فين امبارح الساعه 3 الفجر ؟؟!
_ محمد اتگلم ورد بس انا مسمعتش قال ايه لأني فجأه لقيت محمد عنيه گلها بقيت بيضا وتخوف،، لقيته بيقرب وعلي وشه نفس ابتسامة المسخ المة.. گل ما يقرب اگتر گان جسمه بي وبيتسلخ وانا اتت ومقدرتش اتحرك من مگاني،، مقدرتش ولا حتي احرك عنيا من عليا،، وصل عندي وبقي مبيفصلش بينا غير سنتيمترات قليلة،، بس هو گان اتحول،، ااااه اتحول للمسخ اللي شوفته في الحلم،، محمد هو المسخ،، قرب اگتر وبنفس الصوت المقزز والإبتسامة المة قالي:”” إلحقيني يا قمر””
*حسيت بحد بيهزني جامد وبينادي عليا*
=قمرر.. يا قمر.. فوقي ياحبيبتي
_اييه دا ؟!.. انا فين ؟!.. ايه اللي حصل ؟؟!!