السبت 16 نوفمبر 2024

قصه تقول ٳمراة كنت دوماً أتشاجر مع زوجي كامله

موقع أيام نيوز

تقول ٳمراة كنت دوما أتشاجر مع زوجي بسبب عدم توفيره لي ما أحتاجه .وكنت حينما أطلب منه شيئا لا يحضره لي.. وكان يخبرني أن المال الذي معاه لم يكفي لشراء جميع الطلبات 
ولكن لم أكن أصدقه بل كنت أكثر بالعناد وأترك أعمال المنزل في وضعها الفوضوي 
وكنت أبقى وحدي في غرفتي.. واتركه يقوم بتنظيف وترتيب البيت رغم عودته متعبا من العمل .
فكنت لا أجد منه أي ردة فعل لم يكن ېصرخ او يرفع صوته وهذا ما جعلني أزداد عنادا. 
وكنت عندما يقترب مني لكي يراضيني رغم أني أنا المذنبه. فكنت ابتعد من جانبه وأذهب واحبس نفسي في غرفتي وأتركه ينام خارج الغرفه على أرضية البيت .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ورغم كل ما أقوم به من عناد وتصدي وعراك ليلا ونهارا لم أشعر بالراحه وفي أحد الأيام ذهبت الى منزل والدي. وكان هناك أخي الأكبر قد عاد من غربته. وبعد حديث وحوار عن غربته وحياته الذي قضاها هناك .. فبدأت أشكو له عن أهمال زوجي وعدم تلبية أحتياجاتي الخاصه. 
فقال لي أخي عودي الى منزلك وغدا سوف أقوم بزيارتك وهناك سوف نناقش الموضوع ..
عدت الى منزلي وفي اليوم التالي حضر أخي فقمت بترحيب به وضيافته ثم نظر ٳلي وقال أتدري ماذا يعمل زوجك 
فقلت أنه يعمل في أحد الشركات العملاقة ورغم ذلك لم أشعر بالسعادة مثل باقي الزوجات 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقال ماذا يعمل هناك 
فقلت. لا أدري 
فأخرج موبايله وفتح مقطعا فيديو.
أخذت الهاتف وبدأت أشاهد وكانت الصدمة لقد شعرت بأن قلبي يريد أن يخرج من صدري حين رأيت زوجي معلقا على أرتفاع عالي جدا ويحمل بيده ممسحه لتشطيف وتلميع الزجاجات. فقلت هل هذا زوجي ماذا يفعل هناك ماذا أن سقط أن هذا العمل خطړا جدا على حياتة.
فقال اخي أن زوجك يعرض حياته للخطړ دون لا مباله وأنه مهدد لسقوط في أي لحظة وكل هذا من أجلك ومن أجل لقمة العيش أتمنى أن تكوني عرفتي مفهوم الدرس 
غادر أخي وبقيت وحدي أبكي بكل حرقه فقمت بتجهيز البيت والدموع تتساقط من عيناي دون توقف.
وعندما طرق زوجي الباب اسرعت وفتحت له الباب وفورا قمت بمعانقته وأنا أقبل يده ورأسه وأقدامه وأعتذر عن ما فعلته كل تلك الأيام ..
ومن تلك اللحظة وانا أدعو الله كل يوما أن يعود زوجي سالما معافى ولا أشعر بالراحة حتى يطرق الباب.
وأصبحت لا أعصي له أمرا وقطعت علاقتي بصديقاتي اللتي كانتا هن سبب مشاكلي مع زوجي ..
انتهت القصة ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص المعبرة والجميله اذا كنت من عشاق قراءة القصص 
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين