روايه انا وحمايا بقلم كوكي سامح

نفسيا وخصوصا بعد ماراح يصالح اميره وطلبت شقه بره يأما تطلق بس اشرف بقى يحاول مع ابوه علشان يصلحها
وابوه رافض وفى يوم كان اشرف فى شغله وابوه اتصل بأشرف وقاله انا هروح اجيب اميره اسبقنى ع هناك نجيب مراتك وطبعا اشرف مش فاهم اى حاجه غير انه هزر مع اميره وهى زعلت وفرح جدا من
موقف ابوه وفعلا ابوه ركب العربيه وراح ع بيت اميره وأشرف سبقه ع هناك وأشرف قاعد فى بيت حماه ساعتين مستنى ابوه واتصل بيه والفون مغلق لحد ما تليفون اشرف رن بس اشرف استغرب وقال عبير خير ورد عليها بس لاقاها بټعيط وبتقول الحق يا اشرف بيه عونى بيه ابوك العربيه اتقلبت بيه وماټ

باقي بعد عمل متابعه لصفحتي الشخصيه..
اشرف انهار لما عرف ان ابوه ماټ واتقلبت بيه العربيه وأميره سمعت الخبر وجريت مع أشرف وحماه واسمه كمال وراحوا كلهم على المستشفى وأشرف اتصل ب عبير علشان يعرف اى مستشفى ولما عرف المستشفى راحوا
كلهم على هناك واول لما اشرف دخل الاستقبال وسأل على ابوه الممرضه قالت أكدت انه اتوفى ومدير المستشفى عاوز اشرف بس اشرف كان مڼهار
وفضل يعيط بس حماه ابو اميره عمل الإجراءات كلها بس قال لاشرف مش هينفع نطلع تصريح ډفن غير بأمر النيابه بس اشرف استغرب وقال نيابه ايه هو فى ايه يا عمى كمال
كمال والله يا ابنى انت كنت مڼهار ومعرفتش ابلغك
اشرف تبلغنى ايه
كمال الحاډثه بفعل فاعل عونى بيه ماټ مقتول الفرامل كانت مقطوعه
اميره يلا يا اشرف بقولك تعالى نقعد فى بيت بابا ايه رأيك الفتره دى
اشرف لا انا لازم اخد عزا بابا الأول
اميره دى قضيه ومسأله إجراءات يلا يا حبيبى
وفعلا اميره اخدت اشرف وابوها وراحوا على الڤيلا وكانت حبيبه بتزن وكأنها حاسه باللبيحصل
واول ما دخلوا الڤيلا عبير كانت قاعده هى والداده وكان واضح على وشها الفرحه والشماته
الداده عونى بيه ربنا يصبرنا يارب
عبير ااااه يا عونى بيه الله يرحمك ويصبر قلوبنا على فراقك
اميره خلاص يا جماعه معلش اشرف تعبان
عاوز يرتاح عن اذنكوا هو طالب الرحمه والمغفره وبس اكتر من كده لأ يلا يا اشرف تعالى يا حبيبى نطلع على فوق
وفعلا اميره اخدت اشرف وحبيبه وطلعت على فوق وقالت لعبير تحضر
اوضه لأبوها علشان هيبات معاهم وعبير