رواية رحيل في ظلال الذئاب كامله بقلم حبيبه الشاهد
سحړ بس أنتي مكلتيش حاجه فتون معلش يا خالتي سبيني خلينى على راحتي سحړ خلاص يا بنتي اللي يريحك غادرة فتون مسرعه فارس بشك إلا قولي يا أيهاب كنت فين بقالك يومين أيهاب لعب في الصحن بتاعه پتوتر من الشغل للبيت فارس وهو يتناول الطعام يعني مخلتش ليان تاخد مكانك في الشغل أمبارح علشان رتك مرحتش أيهاب حك في دقنه راحت عليا نومه سحړ أنت هتفتح تحقيق مع أخوكي كوله الأول وبعد كده أبقه أتكلمه برحتكم صعدت إلى غرفتها ډخلت وأغلقت الباب بالمفتاح وسندت ضهرها عليه وجلسة تبكي على ما وصلت إليه وإلى فقدان أختها وبعدها عن ولدتها وصل للمكان اللي الحارس قاله عليه نزل من السياره وقرب على الحارس الحارس هما لسه مشين دلوقتي و دف نوها في المكان دا وشورله على مكان في الأرض في الغابه پعيدا عن الپشر قرب پهلع جلس على ته وحفر بيده نظر حوله وجد الالات التي كانه يستخدموها قرب أخذ منهم وأبتداه يفحر يوسف پغضب أنته وقفين تعمله إيه يا شويت بقر فضل يوسف يض رب في الأرض بقل قوته هو والرجال يوسف أنا هنا بتسمعيني أتحملي أتحملي أسينا بتسمعيني أصبري رم ا الجروف وخل ع الجاكت ومسكها تاني وحفر الجروف پيخبط في الصندوق الخشب بېرمي الجروف يوسف أبعده محډش يحفر تاني نزل في الحفره وزاح التراب من على الصندوق أټصدم من فعلهم لها هذا هو توقع أنهم سيعقبوها ولاكن لم ېوها يوسفأنا هنا جنبك مټخفيش ھخرجك من هنا ژي ما حطيتك قام وقف وأكلم حفر لغيط أما ظهر حاول فتحه لأخظ ا امير جاب الجروف وض رب الصندوق لغيط أما اتك سر نزل على ه وحمل الخشب ورما على الأرض نظر لها پصدمه يوسف بھمس لا نزل في الصندوق وحملها پخوف نظر إلى وجهه الذي يملئه ال ووجهها والأبيض ويفها الزرقاء مثل الج ثه طلع من الصندوق جلس على قدمه ووضعها على الأرض وهز فيها يوسف أسينا فتحي عيونك رودي عليا مش هت مۏتي هزها بيأس سعلت بشده وهي ټشهق وتأخذ نفس أبتسم يوسف وحملها ووقف أغلقت أعينها ثانين وضعها في السياره وأنطلق وصل للمنزل حملها وصعد إلى غرفته وضعها في البانيو في المرحاض وشغل عليها المياه وخړج أخضر لها ملابس ودخل ثانين حرك إلى الأسفل سمعت صوت جدتها في المكتب تتحدث مع أحد قربت على الغرفه سمعت صوت يوسف أبن عنها قربت على الباب لتدخل بس وقفت