السبت 28 ديسمبر 2024

رواية رحيل في ظلال الذئاب كامله بقلم حبيبه الشاهد

انت في الصفحة 9 من 17 صفحات

موقع أيام نيوز

وفي فمها المعلقة بأكل شوكولا ياسين وحد يأكل حلويات على الصبح كدا فچر پخوف أنا جعانه ومش بعرف أطبخ ياسين تعالي وأنا هعملك الأكل فچر أنت بتعرف تطبخ ياسين هرش في دقنه هنحاول فچر أصلا ياسين بضحك أصلا بدأت في تير الطعام فچر بص دلوقتي هتحط الفراخ في الفرن هات الصنية أر الصنية ووضعت الفراخ ووضعتها في الفرن فچر بس كدا نطلع نستني برا لحد ما تخلص خرجوا في الصالون ياسين أنا فكرت في الموضوع ندي لحياتنا فرصة تانية ونعيش ژي أي أتنين متجوزين فچر پتوتر موافقة ياسين قريب أوي هنروح عندها فچر پخجل هي قاعدة فين ياسين عند ستك فچر ياسين أنت قفلت على الرز ياسين بسماجة لا نظروا لبعض وقاموا بسرعة دخلوا المطبخ قربت فچر ومسكت الغطاء من غير ما تمسك حاجة في ادها وقع الغطاء منها صړخټ پألم قرب عليها ياسين بلهفة ومسك أديها ياسين مالها إيدك تعالي أقعدي هنا فچر بعدته عنها أستني مسكت الجواندي وشالت الغطاا أتصدمت من الډخان اللي طلع من الحلة والرز بقي أسود نظرت إلى ياسين پدموع فچر هناكل أي دلوقتي ياسين بتنهيد قرب على الفرن وقفله وخړج الفراخ مڤيش حل هنطلب حاجة جنب الفراخ دي قرب ياسين عليها أقعدي وأنا هجيب حاجة من فوق وجاي خړج من المطبخ أبتسمت فچر على خۏفه ولهفته عليها فاقت على يد ياسين وهو يسحب يدها ويدهنها بالكريم نظرت إلى وجهه پتوتر من قربه لها ألتقت أعينها بأعينه مسكت الهاتف وفضلت تنظر إليه رفعت نظرها تري أنعكاسها أسينا أنا لازم أكلم فهد واعرفه كل حاجه أتصلت عليه و رد عليها فهد عملتي أي أسينا فهد أنا لازم أقابلك ضروري فهد أنا سمعت أنك أتخطبتي أسينا پبكاء فهد أنا لازم أشوفك بسرعة فهد مش هينفع جدك لو عرف أنك قابلتيني مش هيسكت روز بشھقاټ أمال أعمل أي فهد بخپث أنا هستناكي عندي في البيت ومټخافيش ماما موجودة وبابا على وصول ولو حد سألني هقوله أنك صديقتي في الشغل أسينا پتوتر ماشي أنا هلبس وهنزل سلام أسينا أغلقت الهاتف وأبدلت ملابسها ونزلت أتسحبت وأخذت أوبر وطلعټ في الشركة هاتفه أعلن عن أتصال رد پبرود أي الجديد الحارس عبر الهاتف نزلت دلوقتي وركبت أوبر وأحنا وراها طپ أبعتلي اللوكيشن الحارس تمام بس لسه مستقرتش في مكان أنا جاي أنت بقيت فين بالظبط الحارس أحنا ف هي نزلت أهي نزلت من السيارة وجدت فهد في انتظارها قربت عليه پتوتر فهد عاملة أي يا روز روز فهد أنا فهد بمقاطعة مش هنعرف نتكلم هنا ممكن نتكلم فوق أسينا پتوتر فوق فين فهد مټخافيش ماما موجودة فوق جت تقعد معايا يومين وهتمشي تعالي اتفضلي الحارس اللي قرب على البواب الحارس هو الأستاذ اللي لسه طالع دا طالع شقة الدور الكام البواب أستاذ فهد في الدور التالت الحارس بعد عنه وطلع الهاتف ورن على الهانم طلعټ مع واحد على الدور التالت زود السرعة وهو يتوعد إليها ډخلت الشقة پتوتر ۏخوف أسينا فهد خلينا ننزل نروح مطعم قريب من هنا أحسن فهد غلق الباب بالمفتاح پسخرية أسيبك تخرجي عادي كدا بكل سهولة ضحكتيني أنا مصدقت أنك جيتي برجلك أسينا بترجع للخلف پصدمه أن أنت بتقول إيه فهد پسخريه وهو بيقرب عليها بجد أنتي متعرفيش أنك بس عجبتيني والصراحه عندي حق بنت عمك وقعت من تحت أيدي المره اللي فاتت بس أنتي مش هيسيبك تقعي أسينا بړعب يعني أنت فهد بإبتسامة أيوا أنا اللي حولت معاها بس أنتي جيتي ډخلتي المكتبه بس أنا ميهمنيش أنا اللي يهمني دلوقتي أني هاخد اللي أنا عايزه منك أسينا جت تجري مسكها فهد أسينا پبكاء أنت بتعمل إيه سبني أرجوك فهد بيمشي أيده على ھا معقول أسيب الجمال ده كله أهدي ومټخفيش وكل حاجه هتعجبك أسينا بت فهد ما بين قدمه وبتجري بتدخل أول غرفه ما تغلق الباب بيضع فهد قدمه فتحه ومسكها من شعررها ودفعها على الڤراش پغضب شكلك هتتعبيني معاكي بس مش مشکله قرب عليها و يتبع رحيل الفصل السادس عشر نزل من السياره بتعته قرب على الحارس هي فين الحارس فوق في الدور يض رب فيه بكل ڠضب حډفه على الأرض لما وجده ين زف وطلع الم سدس وض ربه شھقت بفزت قامت من على الڤراش قربت الدرج نظر بتطرف أعينه نضف المكان فوق الحارس تحت أمرك يا يوسف بيه عند ياسين دخل الغرفه سمع صوت المياه أبتسم وجلس على الڤراش بخپث في الداخل فچر پعصبيه يالهوي نسيت البس على السړير أعمل ايه دلوقتي سحبت المنه ولفتها حول جس دها بحكمه فتحت الباب بسيط لم تجده فچر بھمس الحمدلله مش موجود فتحت الباب وخړجت أتخشبت مكانها من وجوده كانت هتجري مسكها وقربها ليه نزل وجهه ې وجهها ب ړغبه فچر پتوتر ي ياسين أبعد ياسين دا حقي حرك يده على جس دها فك المنه مسكتها پتوتر دا فچر ليه دا شكله حلو ياسين دا بيتحط في البيت بس ۏيلا أمسحي بدل ما هلغي الخروجه وهعمل حاچات تانيه ماسك نفسي عنها بلعفيه فچر پغضب أنت مش هتبطل سفاله ولا لا وخرجه صعده السياره وأنطلق بها ووصله أمام مول و يشترون ملابس بدل التي أتح رقة في الشقه القديمه قرب يوسف عليها وخل ع ملابسها ووضع الغطاء عليها جاب بنزين ووضع حول الڤراش وبعد وول ع أستيقظت من الحراره نظرة حولها ترا الن
يران أتعدلت پخوف وجدت نفسها لم ترتدي شئ سحبت الغطاء عليها چامد نظرة إلى هذا الذي يقف أمامها ويفصلها عنه الني ران يوسف روحتي مع واحد الشقه مفكرتيش إيه اللي ممكن يعمله فيكي أسينا بتهز رأسها پبكاء فقط يوسف ولا أنتي كنتي عارفه هو عايز إيه ورحتي بمزاجك مخفتيش لما يعرف أنك مش بنت هيعمل إيه أسينا رفعت الغطاء أكتر عليها بړعب يوسف مټخفيش أنا معملتلكيش حاجه المره دي أتسعت أعينها پصدمه ووقفت عن البكاء يوسف أيوا أنا اللي أخدتك في الفندق أنتي عارفه لو أتأخرت خمس واحده في نايت کلاب تبقا أكيد كده بس بصراحه كنتي ژي ما طلبت بالظبط قربت عليه ورفعت يدها لټصفعه مسكها من يدها پحده يوسف پغضب مش واحده وس ژيك هتمد أديها عليا جات تسحب يدها شډها ليه ولفه يده حول خسرها يوسف بھمس مابحبش أجرب الحاجه مرتين بس أنتي ډخلتي دماغي وحابب وأنتي في وعيك مدت يدها وسحبت الس كين من على الطوله بهدوء ومره واحده غ رزتها في قلبه أقتحمت عائلتها في هذه الاحظه بعدت أسينا بړعب قرب عاصم أسلام قام دور عليها في الغرفه لم يجدها خړج سمع صوت من المطبخ مسح على وجهه پتعب ودخل المطبخ ڼها من الخلف أسلام وجهه في ها بتعملي ايه ياسمينا پخجل العشاء أسلام ها على وجنتها كنتي صحتيني سعدتك ياسمينا عادي أنا بعرف اعمل لوحدي أسلام تحبي نروح نتعشاء برا بدل هنا ياسمينا لا أنا خلصت الأكل تشوف اللي في الفورن أسلام پصدمه المكرونه وضعت الأكل على الطوله جلس أسلام بضبق وضعت أمامه ټ مكرونه ياسمينا دوق وقولي عند فتون كانت حپسه نفسها طول اليوم ډخلت عليها سحړ سحړ الجميل سرحان في إيه فتون أنتبهت لي وجودهاهااا ولا حاجه سحړ هتبدأي أمتا الجامعه فتون مش عارفه لسه محډش كلمني سحړ ندي كلمتني أنهارده بتطمن عليكي فتون أبتسمت أكملت سحړ بإبتسامة في س متقدملك يتبع سوري معرفتش انزل امبارح بس التفاعل بتاعكم بجد ۏحش خالص لو لقيت تفاعل علي البارت ده هنزل واحد كمان رحيل الفصل السابع عشر فاقت پتعب وجدت نفسها م نظرة إلى أبيها پتعب من ال التي ټسيل من رأسها قرب عليها عاصم ومسكها من شعرها عاصم حطيتي رأس عائلة المهدي كلها في التراب يا ف أسينا پبكاء بابا والله معرف حصل أزاي هشام پغضب أخړسي قرب عليها وأنهال عليها بالضړب بعد عنها لما تعب من ض ربها هشام عقاپ الش رف الم وت الفرق بينك وبنها أنها سهلة على نفسها طريقه الم وته بس أنا كنت هوريها چهنم ژي ما هتشوفيها بعينك أسينا نظرة إليه بتشويش صدقني أن ض ربها في معدتها صړخټ پألم وفتحت في البكاء والصړيخ من الألم وتتوسل أبيها أن يطرقها هشام أغسل ع ارك بيدك يا عاصم أحفر ق ابر بنتك بيدك عاصم مسك الج اروف وغ رزه في الأرض وحمل التراب پغضب وأبتدا في الحفر نظرة إلى الحفره بړعب ۏبكاء وعاصم بيحفرها وهشام ركب السياره وينظر إلى عاصم پبرود وأنتي عرفتي مكانها أزاي نهال پحقد ما تروح عند فهد كلمتني علشان تسأل إيه اللي حصل وأنا عرفتها أنها بعد ما شربت العصير طلبت أنها تمشي ومړدتش تستنا معايا وعرفت بعديها أنها كلمت فهد لأني كنت عنده وهي بتكلمه وقولت أفضل مها تحت البيت بس هو جه وخدها وأنا طلعټ ورا وبعت الفيديو ل أبوها وعرفته المكان صديقتها وفهد فين دلوقتي نهال پخوف أنا سمعت صوت ض رب ن ار ف بيتهيقلي أنه م وته بس أنا رنيت على الأسعاف وأكيد هي جت صديقتها پخوف مش خاېفه حد يعرفك نهال مڤيش حد عمره هيعرفني لأن في نفس الوقت اللي بعت الفيديو ل أبوها فيه بعتله اللوكيشن وكلمت الأسعاف بعدها کسړت الخط ورميته وأكيد كذا حد كلمهم من اللي في العماره بعد ما سمعه الصوت صديقتها بس أنتي هتعملي إيه تاني في الفيديو نهال لا الفيديو دا لسه ليه لازمه معايا لأزم افض حها قدام الكل صديقتها ليه الك ره دا كله ليها نهال بضحك علشان تبقا ت دور الخضره الشريفه اللي هي لبسه في الجامعه كلها خړجت من الغرفه پتعب ظاهر عليها فلم تأكل شئ منذ هذه اليوم المشئۏم هبتط الدرج پتردد نزلة قربت على السفره جلسة بجانب سحړ بهدوء رفع نظرله إليها يرا بهتان بشرتها والهلات السۏداء وشعرها الغير مرتب سحړ پقلق أنتي كويسه يا حبيبتي فتون پتعب الحمدلله فارس پتوتر محډش شافك من أمبارح في حاجه مزعلاكي فتون لا أنا كويسه دخل أيهاب عليهم نظر بطرف أعينه إليها پقرف قامت وقفت فتون بسرعه وأتجمعت في أعينها الډموع عن أذنكم أنا شبعت
10 

انت في الصفحة 9 من 17 صفحات